الحلقة 3

مجموعة من القصص القصيرة تتمحور حول فكرة الانفصال بين الزوجين. حسين المنصور , زهرة الخرجي , فيصل العميري , أسمهان توفيق , سماح , عبدالله التركماني

قصة مسلسل الراية حول دور الجيش التركي في التصدي للحملات التي يشنها الإرهابيين على الدولة، وقضية مكافحة الإرهاب وقوة الجنود الأتراك واستعدادهم للتضحية بأرواح في سبيل أمن الوطن

بالإضافة إلى رعايتها لوالدتها، تعمل سيرا في فندق فاخر وتدرس على منحة دراسية في جامعة خاصة، كانت عليها أن تتحمل مسؤوليات كبيرة على الرغم من صغر سنها. سليم ، الذي هو وريث عائلة كوتلوساي الثرية والذي يدرس في نفس الجامعة يتعرض إلى ردة فعل سلبية من قبل عائلته وخاصة من قبل والده إحسان كوتلوساي لعدم مبالته بدروسه وولعه بالتسلية. سيرا التي تخرج من العمل وتحاول اللحاق بالدرس تذهب إلى المدرسة بسيارة ليموزين نتيجة حادث قد وقع في الفندق مما يجعل في أن تكون كل العيون عليها. في حين أن سمعة سيرا تنتشر بسرعة في المدرسة، فإن لقائها العرضي مع سليم ستغير حياتهما بشكل كامل

تدور القصة حول مليكة فتاة كذبت بعض الكذبات الصغيرة لكي تقنع عائلتها أنها تستطيع أن تعيش في اسطنبول، عائلتها التي تعيش بألمانيا و التي تظن ان مليكة تعمل كصحافية ناجحة و أنها تعيش في منزل جميل و انها مخطوبة من طبيب و قريبًا سيتزوجون . لكن في الحقيقة مليكة هي فتاة صعبة وعصبية تحاول العيش في غابة متوحشة التي تدعى اسطنبول و حلمها بالعمل كصحفية هو بالكاد عملها ككاتبة ابراج في مجلة ، و الأسوء من هذا أن عائلتها تظن انها مخطوبة من الجراح التجميلي محمد شيراي من الطبقة الراقية ولكن في الحقيقة هو مخطوب من مديرتها في العمل! ، في يوم تستطيع مليكة ان تحصل على خبر كانت دائما تحلم به، جدًا مهم ،لكن هذا الخبر سيزعزع كل تركيا و يمس طبعًا حياة الدكتور محمد.

سيعجبك مدبلج الفقيرة والامير تولغا، ممثل شاب في ذروة شهرته. أما آسيا فهي تعمل في مجمع تجاري و تحلم بأن تلتحق بالجامعة. تتقاطع طرقات هذان الشخصان المختلفان كلياً عن بعضهما البعض عن طريق الصدفة. بينما تجد آسيا نفسها في حياة هي غير مهتمة بها، سيدفع تولغا ثمناً باهظاً للتقليل من شأنها!

يجمع القدر بين ثلاثة أطفال يعملون في أزقة كازابلانكا معا، فينطلقون في مغامرة من الخطر والخوف والفرح والعاطفة بعد عثورهم على حقيبة مليئة بالمال. النجوم: سلمى كمال، عمر أصيل، أكرم سهيل، ربيع الصقلي، أنس بسبوسي، وداد إلما، مريم الزعيمي، رضا علاوي